و الله كنت مقتنع بالوثيقة رقم 02 حتى الدقائق الماضية الاخيرة و لكن غيرت رأى الان فقط وذلك لما يلي:
-لا استطيع أن أخون من كنت معه سنين طوال.(أقصد النقابة التى انتمى اليها)لاننا عندنا مثال يقول:أورزدغ ذوى تقاجن أورثدو ذوى تجان بمعنىماا تسكن مع لى يرحل ما تمشى مع لى يغدر.
-الوثيقة رقم 02 تنقصها تفاصيل التسيير.
-معظم المؤيدين للوثيقة رقم02 ممن نهبوا أموالنا.
-باللجان سنتمكن من توحيد قوتنا.
و أعتذر لكل من قد يصدمه تحويل اتجاهى.