بارك الله فيك على النقل الجميل
فعلا القرآن نزل بلغة العرب و لكن القرآن نزل بسبع ألسن و بقي حسب الرواة لسان واحد و هو محفوظ ليومنا هذا برواياته المعروفة
فقد نزل القرآن في البداية و كان في العرب سبع ألسن بمعنى كان هناك نطق متغير حسب القبيلة و المنطقة فنزل حسب فهم الناس ليكون سهلا لهم
أما العامية و حسب معرفتي و لست من أهل الأدب هي اللغة التي يتداولها الناس عامة و لكنها عربية فقط يغيب عنها بعض الإتقان و بعض المفردات النادرة و الصعبة
أما الدارجة فهي لغة تندرج فيها مصطلحات ليست بعربية و حتى الكلام العربي ينحرف عن شكله و مرات حتى عن مضمونه
و النحت حسب الكثير يقولون هو حاجة لتسهيل اللغة ففي بعض الأحيان يحمل مصطلح مفهوم جملة بكاملها و ذلك إختصارا للمجهود و الله أعلم
تحياتي أخي الكريم و شكرا للمقالة فقد أعجبتني كثيرا