2011-12-03, 12:55
|
رقم المشاركة : 2
|
معلومات
العضو |
|
إحصائية
العضو |
|
|
تفضل و جه من اوجه الخلاف ..اللهم زدني علما و ارزقني التواضع
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *عالي الهمة*
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يقول الله عز وجل :
وَالَّذِينَ لا يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ وَلا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلا بِالْحَقِّ وَلا يَزْنُونَ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ يَلْقَ أَثَامًا * يُضَاعَفْ لَهُ الْعَذَابُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَيَخْلُدْ فِيهِ مُهَانًا.
وفي الحديث الشريف:
فان هو هم بها فعملها كتبها الله له سيئة واحدة.
السؤال:
ماوجه الخلاف بين الآية والحديث؟
|
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته..اما بعد جزاكم الله خيرا اخي الفاضل حقا استفسارك غاية في الاهمية .. على حسب ما فهمته و ما تبين لي اليك وجه من اوجه الخلاف ان صح تسميته بذلك .. أخبرنا أبو الحسين بن بشران ، أخبرنا أبو الحسن أحمد بن إسحاق الطيبي ، حدثنا إبراهيم بن الحسين الهمداني ، حدثنا آدم بن أبي إياس ، حدثنا ضمرة بن ربيعة ، عن سفيان الثوري ، في قوله عز وجل : ( فيغفر لمن يشاء ويعذب من يشاء (1) ) قال : « يغفر لمن يشاء العظيم ، ويعذب من يشاء على الصغير » « وروي عن ابن عباس الفرق بين الصغائر والكبائر ، ويروى عنه أنه لم يفرق بينهما »..و باذن الله سابحث في المسالة جيدا و ما تبين لي من الصواب ساورده لك و نستفيد باذن الله..وفقك الله و سدد خطاك.
|
|
|