ما قاله العلامة ابن باديس رحمه الله (كما وصفه محدث العصر الشيخ الالباني ),يؤكد رجاحة عقله ويبين الفرق ما بين العالم من اهل السنة والجمااعة وغيره من مدعي العلم زورا وبهتانا من اهل الكلام وما اكثرهم اليوم , فحتى كلامه عن التحزب ورفضه لطريق تكثير المؤيدين باساليب سياسية حزبية ,كلام يكتب بماء الذهب , وكلما اعيد قراءته اتعجب وكان الشيخ ادرك زماننا