الإختيار العاطفي الذي لايستندإلى تحكيم للعقل و يتبع منهج "معزة و لو طارت"سيؤدي بنا إلى الوحل الذي يصعب علينا جميعا الخروج منه ( المحاباة ,الإبتزاز , الشحناء ...)و من يكون له سلطة الرقابة إن نحن اخترنا التسيير المحلي؟فكروا مليا و ضعوا نصب أعينكم مصلحة الجميع من غير تمييز في قطاع التربية.
أنا لاأقول بأن التسيير باللجان الولائية و الوطنية هو العصا السحرية التي تحل كل مشاكلنا و لكن أر اها هي الطريقة الأنفع و الأفيد لعمال القطاع من الطريقة ا لأخرى أي بالتسيير المحلي.و معذرة إن كان كلامي هذا قد يزعج البعض لأننا أولا و أخيرا ننتمي إلى أسرة واحدة.