لماذا عند قرءاتي لكلماتك
احس بمخص في قلبي
احاول الهروب من واقعي
و تجرينني جرا
لا تراعين لا حجرا و لا شجرا
تقهرني كلماتك قهرا
فهي تذكرني بماض انا له لا اتذكر
انا البس صبرا
سطحية صرت و اتغذى جمرا
جرحي ينزف
و بركة دمي صارت بحرا
و مع هذا احن للاشواق
لارى اين صارت من الذي ادعوه دربا
.
.
.
دمت
(فاقد الشيء لا يعطيه)
فعفوا
.
.
.
سامحيني ان تعديت حدودي
تقبلي مروري
و انا منك انتظر ردا
.
.
.
فلة شفافة