يا سي كمال إن مدارس مديتنا أغلبها مزودة بغاز المدينة و ليس بها ماطفئ co2 المدرسة التي أشرف عليها لا يوجد بها مخرج للطوارئ يمكّن سيارات الإسعاف من الولوج إليها في حالة الكوارث لا قدر الله أي لا منفذ على الإطلاق يؤدي إلى الأقسام و ساحة المدرسة رغم إمكانية فتح باب من الجهة المقابلة يستعمل في حالة الطوارئ و أشهد الله أني في كل مراسلة أبعثها للسيد رئيس البلدية أذكره و أستعطفه و ألتمس منه فتح باب من الجهة الجنوبية لكن لا حياة لمن تنادي... وأشكوه إلى الله لأني شكوته إلى جهات عدة و لم أفلح في تليين قلبه الفظ...