العلمانيون يرفضون تسييس الدين بمعنى لا يجب ان يتدخل الدين في تنظيم شؤون الناس بل يكون امر خاص بين الانسان وربه اما تنظيم شؤون الناس فنتركها للناس لذى تراهم يرفعون تلك الشعارات وهم يرفضون الديمقراطية لانهم يعلمون ان الصناديق ترفضهم وهم يطالبون بديمقراطية النخبة لان الشعب ان خيرته بين شرع الله وقوانين البشر فحتما سيختار شرع الله حتى العصاة يختارون شرع الله وهم قلة في المجتماعات الاسلامية وهم في واد والشعب في واد