و أنا في حوار مع زميلة العمل
قالت لي و هي مطأطأة الرأس أن زوجها شيعي
فكدت أن أصرخ في وجهها ...
لكن تمالكت عواطفي و قلت لها كيف ذلك
فقالت بعد أن ذهاب زوجي لى ألمانيا ...
تشيع هناك و دخل البلاد
.
.
.
.
.
.
.
.
.
و حدثتني انه لا يصلي الجمعة مع الجماعة .....
و مولوع بقناة الكوثر و و و و و و لا اريد ان اذكرهم حتى لا ازيدهم شهرة
و أن يوم عاشوراء اقترب و سوف ياتون ضيوف عندنا
و المكتبة مليئة بكتب الشيعة
و انا كل اخوته من اهل السنة و الحماعة
و لا احد يعلم به الا خالقه و زوجته
ففهمت أن الجزائر بدأ سرطان التشيع يأكلها بعد حملات التنصير
التي فتحت على كل جبهة
فيا جماعة الخير
جزائرنا تنصرت و الان تشيعت
و بعدها سيطالبون بحقوقهم
و
و
و
و الله الجزائر..... جزائر الشهداء و عبد الحميد ابن باديس
فابدا لن تكونا شيعيا او نصرانية
جزاك الله خيرا على الموضوع الذي يجب ان لا نستصغره ابدا