شكرا الأخت ليلى على حسك الابداعي ربما إن سمخت الفرصة سأنشر بعض الفصول من هده الرواية أما فيما يخص التشاؤم فسألي التشائم عني لمادا يلا حق لغتي شكرا نلتقي عبر مفاصل روايتك التي شعرت فيها أنك لك ماتقولين شكرا بالمودة الدائمة