كان يجدر بهم البحث عن أسباب المقاطعة و محاولة معالجة الوضع و التوصل إلى حلول للحصول على ثقة المواطن عندها سيتوجه بمحض إرادته إلى صناديق الاقتراع و كله فخر و اعتزاز بتأديته لواجبه الانتخابي..
انا عن نفسي لا أملك لحد الآن بطاقة الناخب و لم أكن أريد استخراجها لو لا قدومهم الى غاية المنازل...