كيف حالك و من ضيعك في داخلك ،
ألازلتما تتهاوشان حتى اللحظة ؟
عليك أنت رَزَانْ ؟
لا أظن .. بل تتعاركان عليه هو ( .... )
متى تخرجين منك ِ إليه هو ( .... ) ! ؟
عندما تواري كل العراكات التي تستلذين بها في داخلك
بشوق و شروق
رَزَانْ
مقطوعتك متزنه كما أحب أن تكون و يكون