أخي الكريم شعب الجزائر البار لا يخاف عـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاق والدية، نحن بادن الله في منأى عما يخططون ، ديمقراطيتنا أوسع وأشمل من ديمقراطيتهم ،ديمقراطيتنا تعنى الرجلة والنيف لا غير دلك، هولاء مازالوا يعانون شطحات المراهقة أما نحن فقد بلغنا سن الرشد.
أما عن رئيسنا الحبيب فأمه داعيلتو بالخير فلا خوف عليه ............وما مباراة أم درمان الا خير دليل.