رفض الاستفتاء المباشر والاعتماد على انتخاب أعرج يعتبر قمة الأنانية. كما أنها حقوقه ومن حقه أن يتصرف بها كما يشاء وليتصدق بها إن شاء أو يرمها حيث يريدز لا يجب فرض أمر شخصي على أحد بحجة التضامن الذي عرفناه سابقا ولم يستفد من الاموال إلا الانتهازيون.