منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب - عرض مشاركة واحدة - ** مذكرات طالبة جامعية ** ** الحلقة الرابعة ** ** بقلم اختكم عطر الملكة
عرض مشاركة واحدة
قديم 2011-11-26, 18:52   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
مختلف
عضو محترف
 
الصورة الرمزية مختلف
 

 

 
الأوسمة
الموضوع المميز لسنة 2013 مبدع في خيمة الجلفة 
إحصائية العضو










افتراضي





ما شــاءَ الله
وصفْ نتاع واحِد ( ancien ) نتاعْ الصَّحْ
-
بكامِلْ اللحظاتْ والأوصافْ الدقِيقَة
ــــــــــــــــ




وسنقتنصُ هــذِه الفرصَة لنعُودَ كثيرًا فالجامعَة و ( الإقامَة ) فعلاً مليئةٌ بالخبايَا والتجارُب
التِي تستحقُ الذكرْ
والضحِكَ أحيانًا
-

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــ


قبلَ أن أجِيبْ
لفتَ إنتباهِي أنَّ ( سلمَــى ) لمْ تتعرفْ على ( التِّيكِي ) نتاع الإطعامْ
وهُو ما ذكرنِي بــنُكتَةٍ قالها أحدُ أصدقائِي في الإقامَة الجامعيَّة
وكان يفوقنِي خبرةً وسنًا
كُنا نتحدثُ عن الزواجْ
ونظرتُنا للجامعيَّاتْ ومن تدرُس في الجامعَة بصفةٍ عامَّة

البعضْ قال : أنهُ لن يتزوجَ جامعيَّةً لما يراهُ من [ لعبْ كبِيرْ ]
وآخرٌ يقُول : [ يديكْ ماشِي كيفْ كيفْ ]

صــدٍيقنا الفكاهِي العزِيزْ الذِي كان يملئُ غرفتنا في الحيِ - ضحكًا وإبتسامةً

قال :
أنَا " نوريلْهــا التيكي نتاع الرسطُو .... إذا قالتْ هــذَا نتاعْ - البيسْ - ... نقلهَا إنتِ هيَ
-

وإذَا قالتْ نتاع ' رسطُو' يعنِي قراتْ في الجامعَة )


ولكنْ صدِيقِي وقدْ تخرجَ حديثًا جدًا
كُتبَ لهُ أن خــطبَ إحدَى ( الخريجاتْ )
وكانَ كلامُه دعابةً لا غيرْ ... أوْ تغيرتْ نظرتُه


ـــــــــــــــــــــــــــــــ


المُهمْ


حكايَة "السيبيرْ بوزِي" و '' راحْ توالفِي '' غيرْ مضمُونَة
وسبقَ لصــدِيقِ آخر أنْ سقطَ على ظهرِه >> ولكُم تخيُل الموقفْ
-

ولمْ يستطعْ الحركَة ولا الكلامْ
إلاّض أنهُ أكمل نومهُ على الارضْ ولمْ يكن يعتقدُ أنه سيتحركُ بعدُ
>> الحمدُ للهْ إنتهتْ على خيرْ وناضْ الصباحْ ' لاباسْ عليهْ '



ـــــــــــــــــــــــــــ



ومنْ حظِ ( سلمَى ) أنهَا طاحتْ معَ [ ملاكْ ] هذِه

ويبدُوا أنهَا '' ناسْ ملاحْ ''

وكملاحظةِ عامة
'' اللي يحبْ المطالعَة كاملْ متخافشْ عليهْ ... وإدِي مغمض ''
>> وهيَ أحدُ الشُروطْ-




ـــــــــــــــــــــــ


علَى فكرَة

ديمَا القدِيمْ يحبْ يبينْ باللي راهْ ( ancien )
'' كُلشْ''-







وبِحكم أننِي سكنتُ في إقامَة ( مختلطَــة )
فالبنتْ حتَى وإن كانتْ ( لا باسْ بِيها ) من دارهمْ
فإنها ما تلبثُ تستسلِمْ لصدِيقاتِها من ( شاكِلةْ ) [ جيجِي ] و [ نانا ] >> ووحد المرَة سمعت وحدَة تنادِي لصاحبتهَا ( حُوكُو ) وهي إسمها [ حكِيمَة ]






بإنتظارْ حكايةْ ( جُيجِي ) ومشتقاتِها
-


ستكُونُ لنـــا عودَة



شُكرًا [ عطر الملَكـــة ]

ورُبما ستكُون هذِه الحلقَة فرصةً لــــــ تتداخل معَ [ مذكراتْ طالِب جامعِي ]









رد مع اقتباس