بعيدا عن كل ما سبق :
ها أنذا أقرأ لك شعرا ، وليس أي شعر ، فأنت ترتجل وتكتب لمناسبة مستجدة . لقد أبدعت بحق - أنا لا أجاملك - ولم أرد على قصيدتك في صفحتي لأنني قلت وبصراحة أنها مقال جميل في غير مقامه .
نعم أعجبتني وزادها تألقا أنها وليدة لحظة . وبنت حدث ما يزال ساخنا .
لا تنس أن لي فضلافي استفزازك .