منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب - عرض مشاركة واحدة - شروط الخروج على الحاكم الكافر .
عرض مشاركة واحدة
قديم 2011-11-24, 20:02   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
محارب الفساد
عضو مبـدع
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كرب و بلاء مشاهدة المشاركة


فرق شاسع فيمن يسقط ركنا من الإسلام و بين من يؤمن بالأركان كلها لكنه يعصي الله في تطبيقها

أيها العضو محارب الفساد إن ابو بكر حارب الردّة لأنهم اسقطوا ركنا من الأركان الهامّة و هي الزكاة و لم يعترفوا بها فكانت الحرب عليهم بلا هوادة
يا أخي كرب وبلاء عندما يكون مستوى علمك الشرعي ما سطرته أياديك فالأفضل أن تنصت فقط أو تسأل فلابأس ،أما التكلم بجهل فهذا ما أعيبه عليك .
أما ابو بكر رضي الله عنه فقاتل مانعي الزكاة لأنهم منعوها بخلا ولم يسقطوها جحودا كما ادعيت وهذا رد لي قد سبق وأن أدرجته :



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محارب الفساد مشاهدة المشاركة
اختر نقطة واحدة لأجيبك عنها فان انتهينا منها ااتني بأخرى ، كي لا يختلط النقاش ويصبح كلامنا أقرب الى حديث العوام ، فينتهي دون فائدة تدكر.


سؤالك الأول سيجيبك عنه أئمة الهدى :
قال ابن تيمية في مجموع الفتاوى (28|519): «وقد اتفق الصحابة والأئمة بعدهم على قتال مانعي الزكاة، وإن كانوا يصلون الخمس ويصومون شهر رمضان. وهؤلاء لم يكن لهم شبهة سائغة، فلهذا كانوا مرتدين. وهم يُقاتلون على منعها وإن أقرّوا بالوجوب كما أمر الله».
تنبه جيدا لقوله هم يقاتلون على منعها وان أقروا بالوجوب كما أمر الله ، والاقرار بالوجوب معناه عدم الجحود أي أنهم لم يكونوا يجحدونها بل قوتلوا من أجل منعها فقط والأدلة في دلكم كثيرة .
وقال الشيخ عبد الله بن محمد بن عبد الوهاب (1242هـ) كما في "الدرر السنية" (8|131): «وقال الشيخ – ابن تيمية–رحمه الله في آخر كلامه على كفر مانعي الزكاة: والصحابة: لم يقولوا هل أنت مُقر بوجوبها أو جاحد لها؟ هذا لم يُعهد عن الصحابة بحال. بل قال الصدّيق لعمر –رضي الله عنهما–: "والله لو منعوني عَنَاقاً كانوا يؤدونها إلى رسول الله r لقاتلتهم على منعها". فجعل المبيح للقتال مجرد المنع، لا جحد وجوبها. وقد روي أن طوائف منهم كانوا يُقِرّون بالوجوب، لكن بخلوا بها. ومع هذا فسيرة الخلفاء فيهم سيرة واحدة: وهي قتل مقاتلتهم وسبي ذراريهم وغنيمة أموالهم والشهادة على قتلاهم بالنار، وسمّوهم جميعهم أهل الردّة».

أقول هل بعد اجماع الصحابة قول فالمسألة الآن ليست مسألة حكم مانعي الزكاة فالزكاة هي جزء من الدستور الالهي وشريعة من شرائعه ، المسأل هي فيمن استبدل شريعة الله بالكلية بقوانين الافرنج.

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كرب و بلاء مشاهدة المشاركة
ذلك وقتا كان فيه أبو بكر و ترى الرسول صلى الله عليه و سلم كيف ذمّ زيداً على قتله المشرك الذي قد اشهد أن لا اله إلاّ الله ................. فقال له رسول الله هل شققت على قلبه

أترك الشيخ محمد بن عبد الوهاب يرد عليك :
يقول شيخ الإسلام محمد ابن عبد الوهاب (وللمشركين شبهة أخرى يقولون: "إن النبي صلى الله عليه وسلم أنكر على أسامة قتل من قال لا إله إلا الله". وكذلك قوله: "أمرت أن أقاتل الناس حتى يقولوا لا إله إلا الله" وأحاديث أخر في الكف عمن قالها.ومراد هؤلاء الجهلة أن من قالها لا يكفر، ولا يقتل ولو فعل ما فعل.فيقال لهؤلاء المشركين الجهال: معلوم أن رسول الله قاتل اليهود وسباهم وهم يقولون: ( لا إله إلا الله ).وأن أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم قاتلوا بني حنيفة وهم يشهدون أن لا إله إلا الله، وأن محمدا رسول الله. ويصلون ويدعون الإسلام.
وكذلك الذين حرقهم علي بن أبي طالب بالنار. وهؤلاء الجهلة مقرون أن من أنكر البعث كفر وقتل، ولو قال (لا إله إلا الله)، وأن من جحد شيئا من أركان الإسلام كفر وقتل ولو قالها. فكيف لا تنفعه إذا جحد فرعا من الفروع، وتنفعه إذا جحد التوحيد الذي هو أصل دين الرسل ورأسه؟ ولكن أعداء الله ما فهموا معنى الأحاديث.
فأما حديث أسامة فإنه قتل رجلا ادعى الإسلام بسبب أنه ظن أنه ما ادعى الإسلام إلا خوفا على دمه وماله.
والرجل إذا أظهر الإسلام وجب الكف عنه حتى يتبين منه ما يخالف ذلك. وأنزل الله تعالى في ذلك: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا ضَرَبْتُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَتَبَيَّنُوا} أي فتثبتوا.فالآية تدل على أنه يجب الكف عنه والتثبت. فإذا تبين منه بعد ذلك ما يخالف الإسلام قُتل لقوله تعالى: {فَتَبَيَّنُوا}، ولو كان لا يقتل إذا قالها لم يكن للتثبت معنى.وكذلك الحديث الآخر وأمثاله. معناه ما ذكرناه أن من أظهر التوحيد والإسلام وجب الكف عنه. إلى أن يتبين منه ما يناقض ذلك.والدليل على هذا أن رسول الله قال: "أقتلته بعد ما قال لا إله إلا الله؟" وقال: "أمرت أن أقاتل الناس حتى يقولوا لا إله إلا الله" هو الذي قال في الخوارج: "أينما لقيتموهم فاقتلوهم، لئن أدركتهم لأقتلنهم قتل عاد" مع كونهم من أكثر الناس عبادة وتهليلا وتسبيحا،حتى إن الصحابة يحقرون صلاتهم عندهم. وهم تعلموا العلم من الصحابة فلم تنفعهم ( لا إله إلا الله ) ولا كثرة العبادة، ولا ادعاء الإسلام لما ظهر منهم مخالفة الشريعة.وكذلك ما ذكرناه من قتال اليهود وقتال الصحابة بني حنيفة.وكذلك أراد النبي صلى الله عليه وسلم أن يغزو بني المصطلق لما أخبره رجل أنهم منعوا الزكاة، حتى أنزل الله: { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَأٍ فَتَبَيَّنُوا } ، وكان الرجل كاذبا عليهم.وكل هذا يدل على أن مراد النبي صلى الله عليه وسلم في الأحاديث التي احتجوا بها ماذكرناه) أ ه (كشف الشبهات)


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كرب و بلاء مشاهدة المشاركة


لماذا تقتلون و تذبحون من يشهد أن الله و الرسول حقّ و يقيم الصلاة و الزكاة و الحج و يصوم
كلام الاعلام والصحف والمصادر العسكرية الأمريكية وغيرها هي مصادر غير ثقة عندي ولا أقيم لها وزنا حتى يأتي الخبر اليقين من أن المجاهدين يقتلون أهل الاسلام وهم من يذبحون الأطفال وغيرها من الترهات فدونك اصداراتهم وكلماتهم وخطبهم ورسائلهم وتصريحاتهم فهات بينة تسند بها قولك.


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كرب و بلاء مشاهدة المشاركة
الشهادتين تتبعهم الصلاة و الصلاة تتبعها الزكاة و الزكاة يتبعها الصوم و الصوم يتبعه الحج

والزكاة أهم منها " لا اله الا الله " والتي هدمها حكامنا اليوم ومعنى " لا اله الا الله "
لا اله = الكفر بالطاغوت
الا الله = الايمان بالله
ورؤوس الطواغيت باجماع المحققين خمسا من بينهم ( الذي يحكم بغير ما أنزل الله ) – أنصحك بقراءة رسالة في معنى الطاغوت للامام محمد بن عبد الوهاب –
فحكامنا اليوم طواغيت بل رؤوس الطواغيت في درجة ابليس ومن دعى الناس لعبادة نفسه = فرعون .
فهل مانعوا الزكاة بخلا = حكام أقروا قوانين تحمي الأضرحة الشركية .


هذه على عجالة مع أني لا أحب هذا الاسلوب من الحوار (كلام العوام)









رد مع اقتباس