لننظر إلى الأمر بعين إيجابية ...
يكفي أن الحركة الاحتجاجية ... صنعت حركية غير مألوفة في سكون راهن عليه الكثير من ذوي المصالح أنه سكون أبدي وجد ليكون كذلك...
يكفي صناعة فرص للتغيير من فترة لأخرى ... أو القرب من أموال القطاع لتراقب فالضرب على اليد حين امتدادها لتسرق ...
يا أخي أما عن التكالب الحاصل ... فاعلم أن الانتهازيين لا حدود لانتهازيتهم ... بربك ماذا تنتظر من أناس مثل هؤلاء يفرحون عند آلام الناس أكثر من أفراحهم ... فعند اشتداد محن الناس واضطرابهم تغيب عن الكثير جزئيات حي حياة هؤلاء الرميين والطفيليين ...
الدواء الشافي من هؤلاء والقاتل لكل أثر لهم ... هو التشبث بالنظافة؛ النظافة ثم النظافة ... (والحديث قياس).