شدتني عبارة في المقال بل حتى الأساتذة وكأن الأساتذة معصومون من الغضب والله إن الحليم ليشيب في هذي البلد تجد أستاذ يشتغل 15 سنة ثم يقال له إذهب دون حق دون تعويض دون أي شيئ حسبنا الله ونعم الوكيل فيك يابوخطة وحدك فقط