مع الوثيقة رقم 2 لسبب بسيط هو أنني لست من الذين يلدغون من الجحر مرتين
اللجان الولائية( كاللجان الشعبية عند القذافي ) جربناها وعايشنا مرارتها والواقع يشهد أنه من المستحيل مراقبة الناس في كل وقت فحتى وإن روقبوا في العام الأول سيمل الناس لبعد المسيرين عنهم
أما التسيير المحلي فعلى الاقل أموالك بين يديك وجميع العمال يستفيدون من غير غبن ولا طلوع ولا نزول ما بين الأدارات والولايات
للعلم فإن المنادين بالتسيير عن طريق اللجان أكثرهم من بقايا (الأيجيتيا ) الذين تسللوا إلى هذه النقابات وإلا كيف نفسر حرصهم الشديد على إبقاء الخدمات على ما كانت عليه طوال 17 سنة