السلام عليكم. يجب أن تعلموا أن الكنابست ليست لأي شخص.كانت تنصت للقاعدة و لكن الآن لا حياة لمن تنادي.فمثلا في مستغانم ، أصبح مسؤولها لا يبالي بزملائه و واصل تعنته و عدم اكتراثه بهم و غلق باب المكتب في وجوههم مرات عدة.و قال أنه رب الكنابست. قراراته هي التي تسير فقط.أي "أنا و ليأتي من بعدي الطوفان"
النسبة الكبيرة من منخرطي الكنابست انسحبوا منها. و الايام ستشهد على ما هو يحدث الآن