عمكم المختار انسان فلاح كل حياته شقاء و تعب و هو يحب اسرته كثيرا
من حقه ان يخاف على بناته و على شرفهم و شرف الاسرة و في نفس الوقت
يحب و يحاول دائما ان يسعد اسرته لكن القدر يدفع بابنته الكبرى الاى الطلاق
مما زاد من معاناته و حزنه و بينما هم كذلك اذ تنجح البنت الصغرى قي
الباكالوريا و تفرح فرحا شديدا هي و امها حين رآهم عمك المختار كذلك سعد
لانهم سعداء بالطبع هو اب و هي ابنته من المستحيل ان يفسد عليها الفرحة
فقبل اكمال دراستها بالجامعة
==================
أما الأخ الرافض الدراسة في الجامعة فسيكون اقناعه صعب نوعا ما
لكن لو زوجوه فسينسى الموضوع نتاع الجامعة اساسا اذا يجب عليهم
ان يكلموه في امر الزواج بسرعة قبل بداية العام الدراسي
وحتى و ان لم يتزوج فمع مرور الوقت سيرضى