سايس بيكو الأولى جاءت لتقسيم الدولة العثمانية، ورسم الحدود، ونفخ روح الوطنية المزعومة التي تشغل الإنسان بنفسه، وينتهي طموحه عند الحدود المرسومة له.
أما ما يقوله هذا الهيكل المسكين فإننا نرى نتائجه تبشر بالخير، والفال
فالبارحة رأينا المجلس التأسيسي بقيادة إسلامية، في تونس.
والبارحة رأينا أيضا حكومة التيكنوقراط في ليبيا، يحكمها الإسلام
وفي مصر عادت المواجهة لتسليم السلطة للمدنيين، ويحكمهم بعدها الإسلام بإذن الله.
واليمن، وسوريا
والأردن حكومة جديدة سيشارك فيها الإسلام بقوة.
أضف السودان، والسعودية، وموريتانيا
وقطر معروف حالها عند الجميع
وبعدها ستعود الخلافة من جديد، تشبه الإتحاد الأوروبي
فكفاكم تباكيا، فما عدنا نجد له مبرر
كفوا عن مثل هذا الهراء
....................
وعجبي كل العجب أن أجد هذا الموضوع مثبت....