كلام الأخ أول نوفمبر منطقي و قريب من الحقيقة
نحن بما أننا بعيدين عن مليارات الدينارات المكدسة ، يبدو الأمر سهل جدا
فكل واحد منا يقول المحاسبة... المتابعة ... ولكن أي شخص مهما كان فأكيد أنه سيرذخ للمساومات
عندما يكون عضو مثلا و الإغراءات حتى يكون آلة في يد مجموعة مجهولة لا نستطيع أن نحددهم هل من قطاع التربية
أم خارج القطاع و هؤلاء لهم مصالح كثيرة لا يستطيع أي أحد أن يعترضهم و يعطل لهم مصالحهم مستحيل
و يالتالي فعلى عمال قطاع التربية التفكير جيدا قبل فوات الأوان و أن لا نترك الفرصة لمثل هؤلاء الأشخاص
و الله أعلم
أنتخب الوثيقة رقم 02 التسيير المحلي