ان اصحاب القرار في هده البلاد لا يعرفون الا لغة الفوضي و العصي فمن يخرج من الطبيعة البشرية الي الغابية و يخرب كل ما جاء في طريقه كي يطالب بحقوقه سوفي يحظي بكل الاستقبال و الموافقة علي طلباته اما من يسلك السلوك الحضاري لا احد يسمع بامره فلا حول و لا قوة الا بالله