بارك الله فيك أبا زيد تدندن كثيرا حول الشرك كسلفك رحمهم الله أسأل الله ان يجمعني بك يوما ما في مكتبة الشيخ فركوس - حفظه الله - موفق يإذن الله محبك في الله أسامة