النظام الجزائري أقفل المسار الديمقراطي بطريقة خبيثة جدا تسمح له بإداراة اللعبة جيدا ولما عرف ان انتخابات 1991 لن تكون في صالح ذوي البطون المنتفخة آكلي السحت إنقلب تحت المبررات المعروفة .
لذى لا أحزاب مستقلة ولا هم يحزنون في ظل حكم المجموغة نفسها التي تحكم بعد الانقلاب على الشرعية
سلام