هكذا أرادوها أن تكون حتى نصبح مثل قوم تُــــبّـــع
ماذا بقي بيد الأستاذ من وسائل لقمع هذه الظواهر ؟
ان أنت نهيت أحدا عن احدى هذه السلوكات , قد تتعرّض لما لا يُحمد عقباه
صدقني أخي , سبق لي مثل هذا الموقف , فاذا بالولي يخاطبني :
ما كان ما دخلك في ولدي. أنت قرّيه و خلاص.
أما عن الوزارة , فما عليك الاّ النظر الى المناشير , كلّها تغض النظر عن هذا