السَّـــلامُ عليكُم ورحمـــةُ اللهِ وبركاتُه ،،،ــــــــــــــــــــــ ودُون إطالةٍ كــــ ( عادتِنــا ) المُملَّة ... >> يقُولُ أحدُهم فإننِي يا ( قومُ ) ... قرأتُ - فيمَا يفعلُ كل جزائرِيٍ صباحًا - ولنْ أقُول أنني - قرأتُ وأنا أشربُ كأسَ القهوَةِ الصباحِي - لسببينْ : الأولُ : أننِي قرأتُ بعــدَ - العاشرَةِ .. و " شويَّة " دقائق و " بضعُ" ثوانٍ الثانِي : أننِي لا أشربُ القهوَة صباحًا ( ولا غيرُها من المنبهاتْ ) .. ورُبما اكتفِي ببعضِ ( المزِيجْ ) ــــــــــــــ ما قرأتُ .... كانَ - عاديًا- لدرجةِ أننِي سبقَ وقرأتُه >>> طيب والمطلُوب ولكن رُبمـــا ( التأمُل ) - وشيءٌ من خيالٍ - كانَ حاضرًا هذِه المرَّة فلقدْ قرأتُ في - آخر صفحةٍ من جرِيدة '' المصداقيَّة '' - هما اللِي قالُوا - : أنَّ 97 % من ( خبزتكُم ) يا "جماعَة" تأتِي من البقرَة الحلُوب [ سونطراكْ ] و عائداتِها ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ولا غرابَـــة في الموضُوع و ( لاَجدِيد )....... و رُبما يُحبُ ( عبدُو ) أحيانًا " يفشلكْ" فيقُول : قدِيييييييييييمة ولكنْ .... !! السؤالُ - اللِّي يطرحْ نفسه بإلحاحْ - والذِي حاولتُ تخيلَ ( إجابتِه ) صباحًا هُو :