أولا تب إلى الله و أنصحك بأن تستر البنت و أن تحاول إقناع والدها ابعث الجاه ليقنعوه بذلك ، والبنت الآن أمانة إن أصابها أي مكروه فستكون حتما أنت السبب و يبقى ضميرك دائما ......... و لن تعرف أبدا طعم السعادة لأنك في لحظة ضعف جعلت الشيطان يغلبك و دمرت حياتها حاول أخي و لا تيأس استعن بالله لييسر لك أمرك ، أتمنى أن يغفر لك آمين