السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لن اطنب واطيل فمشكلتي جلية في العنوان وهي ضعف همتي في الطلب سواء العلم الشرعي او المدني بعدما كانت همتي كالجبال، فانا عشقت العلم وأنست بصحبته فهو متنفس حيرتي ولذة حياتي و رفيقي الدائم الذي ألفته منذ أن فارقت بطن الأم
لكن حرمت من هذه النعمة وفترت همتي ولم تشأ أن تعود لسابق عهدها
لكني اعلم دائي ودوائي وقد انطبق عليَّ هذا الكلم
ومن العجائب والعجائب جمة...قرب الدواء وما إليه وصول
كالعيس في البيداء يقتلها الضما...والماء فوق ظهورها محمول
دعواتكم