منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب - عرض مشاركة واحدة - تخليص العباد من وحشية أبي القتاد..الملف الثالث عن الجزائر
عرض مشاركة واحدة
قديم 2011-11-20, 10:29   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
جمال البليدي
عضو محترف
 
الصورة الرمزية جمال البليدي
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

محتويات الكتاب:

((
لم يرتب الشيخ عبد المالك كتابه على فصول ومباحث وإنما عناوين رئيسة وفرعية، لذا سأقسمه أنا إلى فصول ومباحث ومطالب ..
فقد اشتمل كتاب الشيخ عبد المالك على:
المقدمة ذكر فيها خطر الخوارج ، وسبب تأليفه للكتاب، والمراجع التي اعتمد عليها في إثبات نسبة كلام أبي قتادة ، ونبه إلى أنه سيصور الوثائق أثناء توزيعه لمادة الكتاب حتى يقف القارئ على البرهان(ص/7) .
المدخل، وذكر فيه ثلاثة أصول :
الأصل الأول: وجوب العمل بالشريعة الإسلامية(ص/23).
الأصل الثاني: التحذير من تكفير المسلم(ص/30).
الأصل الثالث: حرمة دم المسلم(ص/32).
التمهيد : تعريف بعض المسميات وأصحابها(ص/40)
وذكر فيه مبحثين:
المبحث الأول: تعريف بعض الجماعات. عرَّف فيه ببعض الجماعات المسلحة في الجزائر وهي ثلاث جماعات:
الجماعة الإسلامية المسلحة: ومرجعهم أبو قتادة!!
الجماعة الإسلامية للإنقاذ: وهو حزب عباسي مدني وعلي بن حاج وهما المرجع، تحوَّل إلى الجيش الإسلامي للإنقاذ.
الجماعة السلفية للدعوة والقتال ومفتيها أبو بصير ثالث الثالوث التكفيري!!
المبحث الثاني: من هو أبو قتادة، عرف فيه بأبي قتادة(ص/43).
الفصل الأول: فتاوى أبي قتادة في إهدار دماء المسلمين(ص/51)، قسمه إلى أربعة عشر مبحثاً:
المبحث الأول: مبدأ الضلال ومنتهاه(52).
المبحث الثاني: فتوى أبي قتادة بتكفير جميع الحكام(ص/55).
المبحث الثالث: تكفير أبي قتادة لكل عسكري في الجزائر (ص/58).
المبحث الرابع : أبو قتادة ينفِّر من العلماء (ص/62).
المبحث الخامس: هجر مساجد المسلمين عند أبي قتادة(ص/86).
المبحث السادس: أبو قتادة يطعن على الدعوة السلفية(ص/95).
المبحث السابع: أبو قتادة يرى أن السلفية حوت على مذاهب بدعية منحرفة(ص/100).
المبحث الثامن: أبو قتادة يُسقطُ العلماء ويزكي نفسه(ص/143).
المبحث التاسع: أبو قتادة يطعن على كبارِ العلماء بالسعودية(ص/147).
المبحث العاشر: فتوى أبي قتادة في قتل الخطباء والعلماء(ص/151).
المبحث الحادي عشر: تكفير الرعية بكفر راعيها هو مذهب الخوارج(ص/172).
المبحث الثاني عشر: وقَتْلُ شيخ الأزهر أيضاً!(ص/177).
المبحث الثالث عشر: تبرير أبي قتادة قتلَ محمد سعيد الونَّاس[وهو من جماعة الإخوان المسلمون](ص/179)،
وذكر فيه أربعة مطالب:
المطلب الأول: مفتي الجماعة يعترف بقتل جماعته الشيخ محمد سعيد(ص/182).
المطلب الثاني: وحوش أبي قتادة مجتهدون (كاجتهاد الصحابة!)(ص/184).
المطلب الثالث: أبو قتادة يدافع عنهم مع اعترافه بأنه لا يدري سبب فعلهم(ص/186).
المطلب الرابع: تفسير أبي قتادة لقتل الشيخ محمد سعيد الوناس(ص/187).
المبحث الرابع عشر: تزكية أبي قتادة لجماعته بعد هذه الفظائع(ص/192).
الفصل الثاني: فتوى أبي قتادة في قتل النساء والأطفال(ص/205).
ذكر فيه تمهيداً وثمانية مباحث.
التمهيد: وصف حالات الإجرام التي وقعت في الجزائر باسم الجهاد، ذكر فيه ثماني صور(ص/207).
المبحث الأول: ظروف الفتوى [التي أفتى بها الخارجي أبو قتادة](ص/209).
المبحث الثاني: أبو قتادة يفتي بقتل النساء والأطفال(ص/218).
المبحث الثالث: تفصيل الفتوى(ص/231).
المبحث الرابع: قياس منكوس(ص/240).
المبحث الخامس : أبو قتادة يعيد حجة ابن الأزرق الخارجي!(ص250)
المبحث السادس: أبو قتادة يجيز قتل النساء والأطفال قصداً ولو لم يقاتلوا(ص/253).
المبحث السابع: وحشية الأكباد الغليظة(ص/261).
المبحث الثامن: لماذا يغزون قرى المسلمين في الجزائر؟(ص/265).
الفصل الثالث: أقوال العلماء في حكم قتالهم (ص/269).
وذكر فيه مبحثين:
المبحث الأول: اعترافه بأن العلماء لم يزكوا قتال الثوار بالجزائر(ص/271).
وذكر تحته فتاوى العلماء في وجوب الكف عن القتال..
المبحث الثاني: طعَنَ في الصحابة من أجل تزكية ثورة الثائرين!(ص/299).
الفصل الرابع: المؤيديون، وعنى بهم من نصَّبوا أنفسهم للدعوة من الحركيين(315).
المبحث الأول: عائض القرني لم ير خطيئة على هؤلاء!!(ص/318).
المبحث الثاني: عدنان عرعور لا ينصح بوضع السلاح(ص/322).
ذكر فيه عناوين جانبية يرد بها على عدنان عرعور وهي أربعة وثلاثون عنواناً منها:
في (ص/330) : عدنان يبرر التكفير والتفجير.
و(ص/332) : عدنان يرفض تسمية البلدان المسلمة بمجتمعات إسلامية.
و(ص/335) : عدنان يكفر الأشاعرة.
و(ص/336) تعريف العبادة عند الشيخ عدنان.
و(ص/340) عدنان يؤاخي الخوارج.
و(ص/360) : سوء أدب عدنان مع أصحاب رسول الله -صلى اللهُ عليهِ وسلَّمَ- .
و(ص/362) : قطع عدنان صلته بالفرقة الناجية من أجل الخوارج.
و(ص/364) : عدنان يطعن على دعوة المجدد محمد بن عبد الوهاب.
المبحث الثالث: شَرَقُ الحركيين ببلاد التوحيد(ص/415).
وذكر فيه ثناء العلماء على المملكة العربية السعودية -حرسَها اللهُ- ، وموقف الحركيين منها ..
ومما ذكر فيه:
كلمة العلامة الشيخ محمد ناصر الدين الألباني -رحمهُ اللهُ- الفائز بجائزة الملك فيصل العالمية للدراسات الإسلامية(ص/439).
وكلمة العلامة الشيخ مقبل بن هادي الوادعي -رحمهُ اللهُ- [في بلاد التوحيد](ص/445).
ثُمَّ فهرس الكتاب ..
ويبلغ الكتاب بفهارسه (463) صفحة، طبعته مكتبة الأصالة الأثرية بجدة.اهـ)) من كلام الشيخ أسامة بن عطايا العتيبي.









رد مع اقتباس