مسلسل الحرقة يستمر فى بلد البيترول والغاز والثروات الطبيعية واخيرا المسؤولية تتحملها الحكومة
انا مثلا اعمل فى شركة مدة ستة سنوات الا انهم طردونى من العمل
بحجة الشركة فى الافلاس ومعى عمال كثيرون ورفضوا تجديد لنا العقد وتركوا ابنائهم وابناء المعرفة يعملون
ولهادا عرفت الشباب لمادا يحرق
الله يرحم جميع الحراقة لفاتوا فى البحر المساكين الدين همهم الوحيد البحث فى معيشة احسن او ينقد عائلته من الفقر
وحسبنا الله ونعم الوكيل فى حكام البلد الغنى بثروات الطبعية
سلام