للاسف هذا مايشد به بعض في أي خيط يسعدهم ولايهمهم من أي مصدر هو لذا تراهم كل البعد عن ماجاء في كتاب الله وسنة نبيه
لذا الرجوع لهم هو نسف لكا هؤلاء المحدثات ..ظهور البدع والمحدثات في الدين، أفكارا كانت أو أعمالا، مزيدة أو منقوصة، كل ذلك يعد انحرافا وتنكبا عن السبيل، لأنها في حقيقة الأمر ضلالة وأن نتجت بدافع من المبالغة في الطاعة، وهذه القاعدة الشرعية الأصيلة حسمت القول في الحكم على البدع والمحدثات، وهي كما ترى مكونة من جملتين قصيرتين، كل واحدة منهما يمكن أن تعد ضابطا مندرجا تحت القاعدة الكلية. وهذه القاعدة الكلية من كلام رسول الله صلى الله عليه وسلم وليس منا