قواعد الشريعة تقتضي أنها بدعة، ولا ينبغي أن يُختلف في ذلك.
وهي من البدع الإضافية، لأن قراءة القرآن عبادة في الأصل، ولكن قراءتها على هذه الصفة بالعدد المعين في أيام معينة، بغرض معين: بدعةٌ.
والرجاء ممن كان عنده علم بالشريعة أن يتكلم بما تقتضيه النصوص، وإلا فالسلامة لا يعدلها شيء.