أين كانت ugta ونقابيوها عندما استحلوا أموالنا لسنوات طويلة ام ان صحوة الضمير لا تاتي الا مع اقتراب النهاية وبئس الخاتمة ليس مع من أكلتم حقوقهم وليس مع الارامل واليتامى ولكن مع ربّ العباد يومك لا ينفع مال ولا بنون.....
نحن مع اللجان الولائية واللجنة الوطنية