قد يبدو هذا الخبر صادما لكن تأكد اليوم أنه ليست هناك دراسة للملفات على الإطلاق بل لم يفتحوا ملفا واحدا للخارجين عن المنشور وعليه فإن كل التصريحات والتعليمات والمناشير هي ذر للرماد في العيون ومزيدا من التثبيط لعزائم الخارجين عن المنشور