أخي الشّيخ ليت الذي به صمم يسمع وجهة نظرك وليت الذين يتغنون بالمامن و الثانويات (التسيير المحلي) وفي مقدمتهم السيد أحمد 71 يجانب الصواب ويفهمنا أين كانت ugta ونقابيوها عندما استحلوا أموالنا لسنوات طويلة ام أ، صحوة الضمير لا تاتي الا مع اقتراب النهاية وبئس الختمة ليس معمن أكلتم حقوقهم وليس مع الارامل واليتامى ولكن مع ربّ العباد يومك لا ينفع مال ولا بنون.....