باسمك اللهم أستفتح،ومن آثار إحسانك القديم أستمنح.
هديتي تقصر عن همّتي ** وهمتي أكثر من مالي
وخالص الود،ومحض الإخا ** أكثر ما يهديه أمثالي
إن شفتي لتبرم بالمنطق ،وإن القلب مع ذلك ليرقص طربا وأنا أخط هذه الكلمات لتهنية الأخت الفاضلة،والمشرفة النشيطة **اعتماد** لحصولها على درجة الدكتوراه أمسِ في الأدب العربي في تخصص الأدب الأندلسي بكل جدارة وعن استحقاق.بتقدير :مشرف جدا ، عن موضوع: المناظرة في الأندلس.
وهذه فسحة لي لأهنيّها ،ويهنيها من يعرفها بهذه الشهادة العالية،سائلا اللهَ عز وجل لها التوفيق والتمام والسداد فيما هي مقبلة عليه،ولتكون التهاني والتبريكات حافزا لتكون الدكتوراه أول الطريق في تأدية الرسالة وخدمة قومها ولغتها وبلدها.
مبارك عليك يا اعتماد،ولا برحك السعد والتوفيق والسداد.