في الحقيقة و بعد تفكير جلي تبين ان حماس الشرفاء و فتح الموساد لن تتفقا ابدا فهما ليستا في نفس الصف فحماس مثلا لا تعترف باسرائيل و فتح اصبحت تعترف بها و تواليها و عباس صديق عزيز لاسرائيل عكس ما هو عليه الاخ هنية فهو يرفع حتى الاعتراف بوجود دولة اسمها اسرائيل