لا حولى ولا قوة إلا بالله
البحارة هم من صرحوا بعد تحريرهم أن الجبش هو من حررهم وانت اليوم تأتي بكلام تكهنات ولا يوجد لديك ما يثبته
وبالنسبة للمساجين في دول أجنبية فكل واحد يتحمل مسؤولية تصرفه إذا كان خارجا على القانون
ولا يوجد وجه للشبه بين بحارة في مهمة رسمية و مساجين