لا أدرى ... ،
رغم أننى أكره السيمياء
إلا أننى فضلت البقاء
لعلى أهتدى وسط الطلاسم إلى كيمياء
تتفاعل مع ما أصاب عقلى من غباء
لتخرجنى من مستنقع البلهاء
إلى شواطئ العقلاء الفطناء
و لا أسلم مفتاح سري
إلا لمن تمتزج بعذابات فراشة
منخرطة في واقع محاصر.
تحيتى لك أستاذى ، محمد داود
ودائما وأبدا فى حفظ الله وعنايته