وأشعلَ الشمعة الثانية .. لِتكون شمعةَ الفرحِ الذي لن يُغادرنا بإذن الله . كلّ( أحمد) جَميل ولكن الأجمل من كلّ ما فيه انّهُ لا يكره أبدا . شُكرا رشيد ... أيّها الفنيانُ الشحيح ظننتُ أنِّي سأشدو بالشِّعر هُنا لكنّك فضّلتَ الألوان لأنّها غير مُكلفة .