إنه الغرور وحده من جعل النقابات تقرر دون العودة الى القاعدة . وهذا ما سيجعلها أمام إمتحان صعب جدا ولا سبيل للخروج منه الا إذا أنقذت نفسها بتحقيق مكاسب جديدة في ما بقي من المطالب التي لا تزال عالقة. وإلا كان مصيرها مثل من سبقها.
كما يقول المثل : يداك أوكتا وفوك نفخ .................................................. ...........؟