انا لاأتكلم على الاقتراحات على أن تكون كل مؤسسة لجنس ....فهذا مفروغ منه ......ولا أتكلم على حرمة الإختلاط فهذا كذلك ...... وإنما نتشاور لإنقاذ ما أمكن إنقاذه.