وما وجه العجب فيه يا أمير رجل جعل دنياه مطية لأخراه واشترى لنفسه الباقية أي الآخرة بالفانية الدنيا والله ما بخل على ابن أمير المؤمنين بابنته ولم ير أنه ليس كفئا لها وإنما خاف عليها فتنة الدنيا.
سبحان الله تلمس في هذه القصة مدى شفافية و اخلاق أصحابها الأب أراد حفظ إبنته من فتنة الدنيا و أعطاها لرجل يحافظ عليها بالرغم من فقره
قصة نأخذ فيها عبر كثيرة، اللهم أرزق الجميع بأزواج صالحين و زوجات صالحات
جزاك الله كل خير أخي ليتيم الشافعي على الموضوع الرائع