لا يوجد حق مع الغرب و اتباعه و لا هم يحزنون
توجد لعبة كبار أو كما سماها واحدا من رجال المخابرات الامريكية في كتابا له لعبت الامم و من جملة ما ذكره في كتابه أن كتابات حسنين هيكل النارية ضد المصالح الأمريكية في الخمسينيات والستينيات في الأهرام كانت السفارة الأمريكية في القاهرة تسلم له الاقلام ليكتبها !!!!
هذه هي قاعدة اللعبة الامم تدفع الثمن و الكبار يستفيدون