الجامعة العربية وخلفها كثيرا من الدول تتقن بإمعان سياسة الأنبطاح للغرب
ربما منذ تأسيسها لغاية اللحظة أتخذت قرارها الحكيم في تجميد عضوية سوريا بالرغم من أن تجميد العضوية لايعني أي شيء بالميزان السياسي لنظام الأسد هناك لكن ربما أقول ربما الثوراة العربية بغض النظر عن ماهياتها بدأت تدر نوعا من الفكر المستقل في عقول الساسة
لكن تبقى الجامعة مرتعا لأهواء المنبطحين أكثر للغرب ومايهم الأن هو وضع حدّ لتقتيل الشعب السوري