خطوة منطقية ومتوقعة لان الجزائر اقفلت ابوابها امام جرحى ومصابي ولا جئي الثورة الليبية وفضلت فقط الوقوف مع الجهة الخاسرة اذن الشعب من يدفع ثمن الغباء الدبلوماسي