منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب - عرض مشاركة واحدة - حكيم المصراتي: حرام عليكم - الى محبي (العقيد) نتكلم
عرض مشاركة واحدة
قديم 2011-11-12, 14:33   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
عماري
عضو محترف
 
الصورة الرمزية عماري
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة القلعة مشاهدة المشاركة

كم تموتون على ارضاء الغرب !!!

الغرب الذي تريدين ان يرى منا صورة حسنة يعرف ما فعله هذا الظالم بشعبه
وهذا الغرب نفسه من سحل موسليني
وهو نفسه من اعدم تشاوسيسكو
وهو نفسه من قتل بعضه بعضا في حرب اهليه في انجلترا
وهو نفسه من قام بثورة دموية استمرت عشر سنوات في فرنسا (جنة البعض)
وهو نفسه من قاد الحروب العالمية وكان سببا في ازهاق الاف الأرواح

ثم ان اسلامنا لا نستحي منه

فهل تستحون من ان رسولنا قد امر بقتل بعض من تسمونهم اسرى عند فتح مكة وقال اقتلوهم حتى ولو تمسكوا باستار الكعبة

وهو نفسه الذي قتل مقاتلي بني قريضة وسبى نسائهم وذراريهم عندما خانوا رسول الله
وهو الذي اسر المرتدين الذين قتلوا الرعاة فقطع أيديهم و أرجلهم و سَمل أعينهم ، و تركهم في الحرة حتى ماتوا

فهل تستطيعوا ان تذكروا هذا للغرب الكافر ام انكم تخافون على صورتكم عنده ؟



غريب امركم
فتح مكة
في مر الظهران قرر النبي صلى الله عليه وسلم الزحف على مكة، فعين القادة وقسم الجيش إلى ميمنة وميسرة وقلب، فكان خالد بن الوليد على الميمنة، وكان الزبير بن العوام على الميسرة، وأبو عبيدة على الرجالة (المشاة)

‎‎ وأما قريش فقد جمعت جموعاً من قبائل شتى ومن أتباعها لحرب المسلمين، فأمر الرسول صلى الله عليه وسلم بقتالهم، وأمر قادة جيشه ألا يقاتلوا إلا من يقاتلهم وأعلن الأمان للناس سوى أربعة من الرجال وامرأتين أباح دماءهم

‎‎ ودخلت جيوش المسلمين حتى انتهت إلى الصفا في التاسع عشر من رمضان سنة ثمان للهجرة، ودخل الرسول صلى الله عليه وسلم مكة من أعلاها من جهة كداء، ودخل خالد بن الوليد من أسفلها، وكانت المقاومة يسيرة، وبلغ عدد الشهداء ثلاثة، وعدد قتلى المشركين قريباً من أربعة ورين، ونادى رسول الله صلى الله عليه وسلم: (من دخل دار أبي سفيان فهو آمن) .‏

‎‎ وأعلن الرسول صلى الله عليه وسلم وقف القتال عصر أول يوم من الفتح، وأصدر عفواً عاماً عن أهل مكة: (ما تظنون أني فاعل بكم؟ فقالوا: خيراً أخ كريم وابن أخ كريم، فقال: لا تثريب عليكم، اليوم يغفر الله لكم) رواه أبو عبيد. وفي رواية أحمد قال: (نصبر ولا نعاقب). هذا العفو حفظ الأنفس من القتل أو السبي وأبقى الأموال والأراضي بيد أصحابها، وهذا خاص بمكة لقدسيتها وحرمتها.‏



شاةسيسكوا اعدم بالرصاص كل العراف العالمية لم تفعل ما فعلتموه من هو القوم الذى أذا اراد ان يعدم شخصا فعل ما لا يقبله به الشرع
هل حاكمتم رئيسكم او أبنه كانت طريقة الاعدام طريقة و حشية لم يقبلها لا عقل و لا الخيال

رسولنا الكريم كان اطهر و اشرف منا جميعا
اما انت يا هذا ما فعلتموه كان من افعال قوم لوط هل فعله رسولنا الكريم حاشى لله
متى استبحتكم دبور الاسرى عندكم
https://www.youtube.com/watch?v=H9PbjbACA_g

هذا الذى فعلتموه هل كان من الشرع ام من ماذا
أين الغرابة و الله الغرابة عند؟؟؟









رد مع اقتباس